قصة جميله جدا فى حب الازواج



القصة تبدا من انه احدى البنات الروسيات تعرفت على شاب عربي مسلم وكانت جدا جميله وكانت في 18من العمر وكان هو في 32 من العمر لكن كان متزوج زوجه عربية من بلدة وكان يحبها حب شديد لكن هذةالبنت ضغطت علية وكان والدها سياسي كبير وعنده مافيا خاصة بي
حاولت البنت بكل الطرق انه يتزوجها مانجحت وراحت له للسكن الجامعي عرضت نفسها علية بكت ترجت كان يتمنع وميقبل حتى ينظر لها وقال لها اولا اني اخاف الله هذا لايجوز وزوجتي كاملة واحلى منك الاف المرات واني اسف وطردها من الغرفة غضبت من كلامه وهددته انه تتصل بوالدها وهو يلقنه درس على تعامله معاها وفعلا اتصلت بابوها واخبرته انه احد طلاب الجامعه عربي اريد ان يتأدب المهم الاب ارسل على الطالب بعد ان تحرى عنه وعرف القصة كاملة ومافعلته بنته
ودخل الطالب في مكتب الاب
الاب : اريد اعرف انت رفضت ابنتي لاجل دينك ام لانك تحب زوجتك؟
الطالب : لاجل ديني ولاجل زوجتي اني دعوت الله كثيرا ان اتزوجها لاني كنت احبها حب شديد وعاهدت الله اذا تزوجتها ان لا اقهرها ولادقيقة بحياتها خصوصا انها صبرت معي ايام طويله من الفقر وكانت ومازالت نعم الزوجه لي الى ان فتح الله علينا وانا الان ادرس الماجستير هنا
الاب : حتى لو كان على حساب حياتك انت تعرف انه باشارة مني ارجالي يقتلونك
الطالب : لا اخون عهد الله ابد واذا قتلتني فاكون شهيد وافوز بالجنه
الاب : غريب انتم المسلمون تتمسكون بدينكم وبكلمتكم
الطالب : انت اذا سمحت لي اكلمك على دينا
الاب : لا اني اعرف دينكم قريت الكثير عنه لكن ممكن تكلمني على نسائكم ههههههههههههههه

الطالب : لايوجد داعي للاستهزاء نساءنا صابرات حافظات وفيات مستورات متدينات لايعصين لنا امرا لايعرفن الخيانه والزنى والرذاله نسائنا لايشربن الخمر ولايسرقن ولابستيقضن في احضان رجال عرفموهم البارحه في البارات والحانات نساءنا اجمل من اجمل جميلات الارض نظيفات حنونات كلامهم العسل ريحتهم المسك قربهم الجنه وبعدهم النار نساءنا امهات رحيمات احضانهم دافئة مشاعرهم رقيقة نساءنا كورد الياسمين صغير الحجم لكن رائحته تعم كل المكان لااستطيع ان اتكلم على نساءنا لاتستطيع الكلمات ان تصفهن

الاب بعد ان بدات عينه تدمع لكلام الطالب ووصفة للنساء العربيات فقدلمس من كلام الطالب الفرق الكبير بنهن وبين ابنته ونساءهم
اكمل الاب كلامه : من هذة اللحظة احذرك اذا انت تزوجت ابنتي انا اقتلك لان لا استطيع ان اتصور انسان يترك اللؤلؤ لاجل المحار
الطالب وهو يمسح دموعه التي ملئت عينية : الحمد لله انك تفهمت كلامي
الاب : اذهب لدراستك وتاكد انه ابنتي ابدا لن تضرك ولن تتقرب منك ابدا
وفعلا لم تقترب بنت ذلك الرجل منه واكمل دراسته وعاد لزوجته وبلده والحمد لله وكتب قصته في مجله الجامعه حتى يعرف الجميع من هن النساء العربيات