الافتراس لدى الافاعي
الافتراس لدى الافاعي
4 وقت القراءة
هو حيوان من ذوات الدم البارد
من فصيلة الزواحف
له جسم مطول لا يملك اطراف و لا اذنين
من آكلات اللحوم يتواجد منه على الأرض 2700 نوع
طوله يتراوح من 10سم للثعابين الصغيرة ،إلى عدة أمتار للثعابين الكبيرة، مثل الأصلة والأناكونداالتي قد يزيد طولها عن 7م
ما هي الافعي او الثعبان ؟
هو حيوان من ذوات الدم البارد
من فصيلة الزواحف
له جسم مطول لا يملك اطراف و لا اذنين
من آكلات اللحوم يتواجد منه على الأرض 2700 نوع
طوله يتراوح من 10سم للثعابين الصغيرة ،إلى عدة أمتار للثعابين الكبيرة، مثل الأصلة والأناكونداالتي قد يزيد طولها عن 7م
معظم أنواع الثعابين غير سامة، أما الأنواع السامة، فتستخدم السمية بشكل أساسي ،لقتل الفريسة أو إخضاعها، إذ أن كمية قليلة من سم الثعبان، كافية لإحداث أضرار شديدة ،للضحية، أو حتى التسبب بالموت للإنسان.
يتميز ذلك الكائن بقدرته على خلع الغطاء القشري لجسمه بالكامل بين فترة وأخرى
الهيكل العظمي لمعظم الثعابين يتركبب من الجمجمة والعمود الفقري والأضلاع علما بأن قلة من الثعابين لا تزال توجد بها بقايا الحوض والأطراف
تكوين جمجمة الثعبان يجمع بين الصلابة والمرونة فمخه محمي جيدا بغطاء عظمي قوي في حين تتمتع بقية العظام سيما عظام الفك بمرونة عالية إذ انها تتمدد لتسمح له بمسكة مناسبة للفريسة وتسهل عليه ابتلاع فرائس من مختلف الأحجام.العمود الفقري للثعبان يتألف من فقرات كثيرة لكنها بأي حال لا تقل عن 200 فقرة ولا تزيد عن 400 فقرةz
حواس الثعبان
الرؤية : جمالا يمكن القول أن الثعابين بشكل عام لا تحسن الرؤية بشكل كاف لكنها ترى بما يكفي لإدراك بيئتها القريبة أو لمتابعة الفريسة.
الشم:حاسة الشم هي الحاسة الرئيسية وهي دليل الثعبان الذي يعتمد عليها في التحرك واكتشاف بيئته المحيطة لكنه لا يعول على الانف في أداء هذه المهمة وبدلا من ذلك يعتمد على لسانه ذو الشعبة في التذوق والشم معا فعند خروجة للصيد يقوم بإخراج لسانه من العظمة اللسانية وتحريكه في الهواء فيلتقط لسانه ذرات الروائح من البيئة المحيطة ويحللها فيتعرف من خلال الرائحة على البيئة المحيطة ويستطيع تحديد مكان الفريسة وهو يفعل ذلك بمساعدة عضو يسمى عضو جاكبسون الذي يقوم بتحليل الروائح وارسالها للمخ هذا العضو يتموضع فوق لثة الثعبان
السمع :الثعبان لا يمتلك أذن خارجية وانما له أذن داخلية يسمع خلالها أصوات التصدعات الأرضية كذلك يستطيع الثعبان عند التصاق بطنه بالأرض الاحساس بالاهتزازات التي تحدث على الأرض وفي الهواء ومن خلالها يستطيع معرفة اقتراب حيوان ما. ثمة أنواع من الثعابين تستطيع الاحساس بالأشعة تحت الحمراء وذلك بمساعدة أعضاء تحسس حرارية موجودة بين العينين والأنف تستطيع الاحساس بحرارة البيئة وتمييز حرارة فريستها عن حرارة البيئة
الرؤية : جمالا يمكن القول أن الثعابين بشكل عام لا تحسن الرؤية بشكل كاف لكنها ترى بما يكفي لإدراك بيئتها القريبة أو لمتابعة الفريسة.
الشم:حاسة الشم هي الحاسة الرئيسية وهي دليل الثعبان الذي يعتمد عليها في التحرك واكتشاف بيئته المحيطة لكنه لا يعول على الانف في أداء هذه المهمة وبدلا من ذلك يعتمد على لسانه ذو الشعبة في التذوق والشم معا فعند خروجة للصيد يقوم بإخراج لسانه من العظمة اللسانية وتحريكه في الهواء فيلتقط لسانه ذرات الروائح من البيئة المحيطة ويحللها فيتعرف من خلال الرائحة على البيئة المحيطة ويستطيع تحديد مكان الفريسة وهو يفعل ذلك بمساعدة عضو يسمى عضو جاكبسون الذي يقوم بتحليل الروائح وارسالها للمخ هذا العضو يتموضع فوق لثة الثعبان
السمع :الثعبان لا يمتلك أذن خارجية وانما له أذن داخلية يسمع خلالها أصوات التصدعات الأرضية كذلك يستطيع الثعبان عند التصاق بطنه بالأرض الاحساس بالاهتزازات التي تحدث على الأرض وفي الهواء ومن خلالها يستطيع معرفة اقتراب حيوان ما. ثمة أنواع من الثعابين تستطيع الاحساس بالأشعة تحت الحمراء وذلك بمساعدة أعضاء تحسس حرارية موجودة بين العينين والأنف تستطيع الاحساس بحرارة البيئة وتمييز حرارة فريستها عن حرارة البيئة
التكاثر
تتكاثر الثعابين عموما في فصلي الربيع والصيف فتقوم انثى الثعبان بافراز فيرومونات انثوية تجذب الذكور للتزاوج إذ لا يعرف على وجه الدقة كيفية اختيار الانثى للذكر لكن الملاحظ ان الذكور تلتف على الانثى فيما يسمى كرة تزاوج ثم تختار ذكرا من بينها فتنفض الكرة ويقوم هذا الذكر بالزحف تحتها وتخصيبها تخصيبا داخليا. ولادة الثعابين تتم بطريقتين الأولى أن تضع الانثى بيوض تتراوح بين 2 إلى 100 بيضة حسب النوع في مكان آمن فيفقص البيض بعد شهر أو شهرين والثانية أن تحتفظ في البيوض في جسمها وعند تفقسهما داخل الجسم تقوم بولادتهما أما من ناحية الرعاية الابوية فغالبية الثعابين تترك بيوضها في مكان آمن ولاتعني به إذ تخروج صغار الثعابين من البيض بواسطة سن أمامية، تكسر بها البيضة من الداخل ومن ثم تسقط هذه السن بعد الخروج من البيضة، عند خروج الصغار للدنيا يتوجب عليه تدبر امورها بدون رعاية أبوية فتتفرق الصغار في كل اتجاه معتمدا كل منها على الغريزة الداخلية الكامنة فيه. مع ذلك هناك قلة من الثعابين تقوم ببناء عش للصغار وتقوم بحمايته حتى خروج الصغار.
تتكاثر الثعابين عموما في فصلي الربيع والصيف فتقوم انثى الثعبان بافراز فيرومونات انثوية تجذب الذكور للتزاوج إذ لا يعرف على وجه الدقة كيفية اختيار الانثى للذكر لكن الملاحظ ان الذكور تلتف على الانثى فيما يسمى كرة تزاوج ثم تختار ذكرا من بينها فتنفض الكرة ويقوم هذا الذكر بالزحف تحتها وتخصيبها تخصيبا داخليا. ولادة الثعابين تتم بطريقتين الأولى أن تضع الانثى بيوض تتراوح بين 2 إلى 100 بيضة حسب النوع في مكان آمن فيفقص البيض بعد شهر أو شهرين والثانية أن تحتفظ في البيوض في جسمها وعند تفقسهما داخل الجسم تقوم بولادتهما أما من ناحية الرعاية الابوية فغالبية الثعابين تترك بيوضها في مكان آمن ولاتعني به إذ تخروج صغار الثعابين من البيض بواسطة سن أمامية، تكسر بها البيضة من الداخل ومن ثم تسقط هذه السن بعد الخروج من البيضة، عند خروج الصغار للدنيا يتوجب عليه تدبر امورها بدون رعاية أبوية فتتفرق الصغار في كل اتجاه معتمدا كل منها على الغريزة الداخلية الكامنة فيه. مع ذلك هناك قلة من الثعابين تقوم ببناء عش للصغار وتقوم بحمايته حتى خروج الصغار.
لدغة الثعبان
معظم الثعابين غير سامة ،وفقط ما يقارب 400 نوع تعتبر سامة ،وهي تلدغ فريستها بطريقتين: تلدغ فريستها بأنيابها السامة ،وهي انياب حاقنة يتواجد في كل منها ثقب صغير ،وعند انطباقها على الفريسة، تعمل هذه الأنياب كالإبرة الطبية ،وتحرر المادة السامة ،إلى دم الفريسة ،وثمة ثعابين سامة أخرى، لها أنياب ذات محور تنطبق للداخل ،عندما يكون فم الثعبان مغلق ،وعندما يفتح فمه، تعتدل هذه الأنياب متهيئة للدغ.الثعابين التي تمتلك أنياب سامة ثابتة، لا تلدغ وانما تعض ،لا سيما تلك التي تملك أنياب سامة ليست على شكل ابرة طبية وانما يتواجد في انيابها الخلفية شقوق طولية ،يمر عن طريقها السم ،للضحية هذه النوعية من الثعابين ،تحتاج إلى مسك الفريسة بأنيابها، فترة ،حتى تضمن مرور السم ،إلى جسم الضحية، لذلك تعتبر مثل هذه الثعابين ،نصف سامة ،وهي غير خطيرة على البشر بشكل عام ،إذ يستطيع الإنسان التخلص من انيابها السامة بسرعة. ينطلق سم الثعبان من الغدد السامة ،الموجودة في رأس الثعبان، ومتصلة بالأنياب ،وهو سم يتكون من مواد بروتينية ومواد معدنية، تؤدي إلى شل الضحية ،أو الفريسة ،وهو يعتبر أيضا الخطوة الأولى من عملية الهضم للثعبان ،إذ ان السم يحدث صدمة للضحية ،ويبدأ في التغلغل عن طريق الأجهزة اللمفاوية ،وتدمير خلايا الدم ،والأجهزة الحيوية ،سيما الكلى وثمة ثعابين تؤثر سمومها على الجهاز العصبي أو الدورة الدموية أو الاضرار بخلايا التنفس والرئة وهي سموم تؤدي بالمحصلة، لموت الضحية، بسبب الاختناق ،أو النزيف الداخلي وغيره من الأضرار الناتجة عن هذه السموم.
ثمة ثعابين، تستخدم السموم بدون تماس مباشر مع الضحية ،مثل اللدغ والعض ،وخير مثال على ذلك ،ثعبان الكوبرا التي تستطيع بخ السم إلى عيون فريستها ،فتفقدها الرؤية على الفور ،وهو سم قد يؤدي للعمى ،وهي تفعل ذلك ،بواسطة عضلة متقلصة ،تلتف حول الغدد السامة، فاذا ما أراد الثعبان بخ سمه، تنقبض هذه العضلة بسرعة وبقوه ،تجعل السم بندفع عبر ثقوب الانياب لعدة أمتار.
معظم الثعابين غير سامة ،وفقط ما يقارب 400 نوع تعتبر سامة ،وهي تلدغ فريستها بطريقتين: تلدغ فريستها بأنيابها السامة ،وهي انياب حاقنة يتواجد في كل منها ثقب صغير ،وعند انطباقها على الفريسة، تعمل هذه الأنياب كالإبرة الطبية ،وتحرر المادة السامة ،إلى دم الفريسة ،وثمة ثعابين سامة أخرى، لها أنياب ذات محور تنطبق للداخل ،عندما يكون فم الثعبان مغلق ،وعندما يفتح فمه، تعتدل هذه الأنياب متهيئة للدغ.الثعابين التي تمتلك أنياب سامة ثابتة، لا تلدغ وانما تعض ،لا سيما تلك التي تملك أنياب سامة ليست على شكل ابرة طبية وانما يتواجد في انيابها الخلفية شقوق طولية ،يمر عن طريقها السم ،للضحية هذه النوعية من الثعابين ،تحتاج إلى مسك الفريسة بأنيابها، فترة ،حتى تضمن مرور السم ،إلى جسم الضحية، لذلك تعتبر مثل هذه الثعابين ،نصف سامة ،وهي غير خطيرة على البشر بشكل عام ،إذ يستطيع الإنسان التخلص من انيابها السامة بسرعة. ينطلق سم الثعبان من الغدد السامة ،الموجودة في رأس الثعبان، ومتصلة بالأنياب ،وهو سم يتكون من مواد بروتينية ومواد معدنية، تؤدي إلى شل الضحية ،أو الفريسة ،وهو يعتبر أيضا الخطوة الأولى من عملية الهضم للثعبان ،إذ ان السم يحدث صدمة للضحية ،ويبدأ في التغلغل عن طريق الأجهزة اللمفاوية ،وتدمير خلايا الدم ،والأجهزة الحيوية ،سيما الكلى وثمة ثعابين تؤثر سمومها على الجهاز العصبي أو الدورة الدموية أو الاضرار بخلايا التنفس والرئة وهي سموم تؤدي بالمحصلة، لموت الضحية، بسبب الاختناق ،أو النزيف الداخلي وغيره من الأضرار الناتجة عن هذه السموم.
ثمة ثعابين، تستخدم السموم بدون تماس مباشر مع الضحية ،مثل اللدغ والعض ،وخير مثال على ذلك ،ثعبان الكوبرا التي تستطيع بخ السم إلى عيون فريستها ،فتفقدها الرؤية على الفور ،وهو سم قد يؤدي للعمى ،وهي تفعل ذلك ،بواسطة عضلة متقلصة ،تلتف حول الغدد السامة، فاذا ما أراد الثعبان بخ سمه، تنقبض هذه العضلة بسرعة وبقوه ،تجعل السم بندفع عبر ثقوب الانياب لعدة أمتار.