هل حقا الاسلام فضل الرجل على المرأة؟


-------------------------------

طول عمرنا مانعرفش غير ان الراجل ليه حقوق زيادة عن الست عارفين كويس المميزات اللي ربنا اعطاها للرجال من دون النساء " وَلِلرِّجَالِ عَلَيۡهِنَّ دَرَجَةٌ " البقرة ٢٢٨ و " لِلذَّكَرِ مِثۡلُ حَظِّ الأُنثَيَيۡنِ " النساء ١١
لكننا ما نعرفش اللي ربنا ميز بيه النساء من دون الرجال مثل :



#قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم"من كان له أختان أو ابنتان ، فأحسن إليهما ما صحبتاه ، كنت أنا و هو في الجنة كهاتين ، و قرن بين أصبعيه"
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني

#قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " من كن له ثلاث بنات فصبر على لأوائهن وضرائهن أدخله الله الجنة برحمته إياهن " ، قال : فقال رجل : وابنتان يا رسول الله ؟ قال : " وإن ابنتان " قال رجل : يا رسول الله ، وواحدة ؟ قال : " وواحدة " .

#جاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله أردت أن أغزو، وجئت أستشيرك ؟ فقال: "هل لك من أم"؟ قال نعم: قال: "فالزمها فإن الجنة تحت رجليها" رواه النسائي ( 3104 )

#جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال : ( أمك ) . قال : ثم من ؟ قال : ( ثم أمك ) . قال : ثم من ؟ قال : ( ثم أمك ) . قال : ثم من ؟ قال : ( ثم أبوك ) .

ذلك وبجانب حقوق المرأة في الاسلام:
------------------------------

#"الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَىٰ النِّسَآء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا۟ مِنۡ أَمۡوَالِهِمۡ" النساء ٣٤ (حق المرأة على الرجل الانفاق)

#"يَآأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا۟ لاَ يَحِلُّ لَكُمۡ أَن تَرِثُوا۟ النِّسَآء كَرۡهًا وَلاَ تَعۡضُلُوهُنَّ لِتَذۡهَبُوا۟ بِبَعۡضِ مَا آتَيۡتُمُوهُنَّ إِلاَّ أَن يَأۡتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالۡمَعۡرُوفِ فَإِن كَرِهۡتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكۡرَهُوا۟ شَيۡئًا وَيَجۡعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيۡرًا كَثِيرًا" النساء ١٩

#"وَإِنۡ أَرَدتُّمُ اسۡتِبۡدَالَ زَوۡجٍ مَّكَانَ زَوۡجٍ وَآتَيۡتُمۡ إِحۡدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلاَ تَأۡخُذُوا۟ مِنۡهُ شَيۡئًا أَتَأۡخُذُونَهُ بُهۡتَاناً وَإِثۡماً مُّبِيناً" النساء ٢٠

#قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَيُّها النَّاسُ ، إِنَّ النِّسَاءَ عِنْدَكُمْ عَوَانٌ ، لا يَمْلِكْنَ لأَنْفُسِهِنَّ ضَرًّا وَلا نَفْعًا ، أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانَةِ اللَّهِ ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللَّهِ ، لَكَمْ عَلَيْهِنَّ حَقٌّ ، وَلَهُنَّ عَلَيْكُمْ حَقٌّ ، فَمِنْ حَقِّكُمْ عَلَيْهِنَّ أَلا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ ، وَلا يَعَصِيَنَّكُمْ فِي مَعْرُوفٍ ، فَإِذَا فَعَلْنَ ذَلِكَ ، فَلَهُنَّ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ، وَلا تَضْرِبُوهُنَّ ، فَإِنْ ضَرَبْتُمُوهُنَّ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ " . (فإذا تمردت المرأة على زوجها ، وعصت أمره ، سلك معها هذه الطرق الوعظ أو الهجر في المضجع ، أو الضرب ويشترط في الضرب أن يكون غير مبرح . قال الحسن البصري : يعني غير مؤثر، وقال عطاء : قلت لابن عباس ما الضرب غير المبرح ؟ قال : بالسواك ونحوه .)

#جاء رجل إلى عمر رضي الله عنه يشكو إليه خُلق زوجته ، فوقف ببابه ينتظره ، فسمع امرأته تستطيل عليه بلسانها ، وهو ساكت لا يرد عليها ، فانصرف الرجل قائلا : إذا كان هذا حال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب فكيف حالي ؟ فخرج عمر فرآه موليًا فناداه : ما حاجتك يا أخي ؟ فقال : يا أمير المؤمنين جئت أشكو إليك خُلق زوجتي واستطالتها علي ، فسمعتُ زوجتك كذلك ، فرجعتُ وقلتُ : إذا كان هذا حال أمير المؤمنين مع زوجته ، فكيف حالي ؟ فقال عمر : تحملتها لحقوق لها علي ، فإنها طباخة لطعامي ، خبازة لخبزي ، غسالة لثيابي ، مرضعة لأولادي ، وليس ذلك بواجب عليها ، وسكن قلبي بها عن الحرام ، فأنا أتحملها لذلك . فقال الرجل : يا أمير المؤمنين وكذلك زوجتي . قال : فتحملها يا أخي فإنما هي مدة يسيرة

#قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " وإنك لن تنفق نفقة إلا أجرت عليها حتى اللقمة ترفعها إلى فم امرأتك " رواه البخاري 6352 ومسلم 1628

#"وَلَن تَسۡتَطِيعُوا۟ أَن تَعۡدِلُوا۟ بَيۡنَ النِّسَآء وَلَوۡ حَرَصۡتُمۡ فَلاَ تَمِيلُوا۟ كُلَّ الۡمَيۡلِ فَتَذَرُوهَا كَالۡمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصۡلِحُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا" النساء ١٢٩

#"يَآأَيُّهَا النَّبِىُّ إِذَا طَلَّقۡتُمُ النِّسَآء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحۡصُوا الۡعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمۡ َلا تُخۡرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخۡرُجۡنَ إِلَّا أَن يَأۡتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلۡكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدۡ ظَلَمَ نَفۡسَهُ َلا تَدۡرِى لَعَلَّ اللَّهَ يُحۡدِثُ بَعۡدَ ذَٰلِكَ أَمۡرًا" الطلاق ١

#"وَمَن يَعۡمَلۡ مِنَ الصَّالِحَاتَ مِن ذَكَرٍ أَوۡ أُنثَى وَهُوَ مُؤۡمِنٌ فَأُوۡلَـٰٓئِكَ يَدۡخُلُونَ الۡجَنَّةَ وَلاَ يُظۡلَمُونَ نَقِيرًا" النساء ١٢٤